افتتاح الأسواق الأوروبية: من المرجّح أن يتراجع الجنيه الاسترليني إذ تلقي بيانات الناتج المحلي الإجمالي بثقلها على رهانات رفع معدّلات الفائدةتتصدّر أرقام الناتج المحلي الإجمالي البريطاني المفكّرة الاقتصادية، وسط توقعات تشير الى تباطؤ معدّل النمو السنوي وصولاً الى 0.8% في الفصل الثاني.
أبرز العناوين
رزح الدولار الأميركي تحت وطأة ضغوطات بيع واسعة النطاق بعد أن فشلت الخطابات التي أدلاها كلّ من الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس مجلس النواب جون بوهنر في توفير ما هو أبعد من التصريحات المعهودة المتعلّقة بمأزق رفع السقف القانوني للديون الأميركية قبيل حلول موعد استحقاق الموجبات في الثاني من أغسطس، وإدراج تدابير لتخفيض العجز ترمي الى تهدئة وكالات التصنيف العالمية التي وضعت أوسع اقتصاد في العالم تحت قائمة المراجعة مع تخفيض محتمل في تصنيفه. هذا وقد خسر الأخضر ما يناهز 0.5% مقابل نظرائه الرئيسيين.
بدأ الدولار النيوزيلندي الدورة على انخفاض- على خلفية أرقام الميزان التجاري المخيّبة للآمال- إلاّ أنّه ما لبث أن اختبر انتعاشًا، إذ عزّز التسارع الصعودي للبورصات الآسيوية العملة المرتبطة تجاراتها بالإتّجاه. لقد تقلّص الفائض التجاري وصولاً الى 230 مليون دولار نيوزيلندي في يونيو- وهو الأدنى في أربعة أشهر- إثر تباطؤ نمو الصادرات. أمّا المبيعات الخارجية فقد اكتسبت 4.7% فقط مقارنة بالعام المنصرم، وهي أدنى قراءة لها منذ يناير. بالإضافة الى ذلك، تقدّم مؤشر الأسهم الإقليمي MSCI لبلدان آسيا والباسيفي بنسبة 1.1%، إذ أنّه اختار التركيز على نتائج عائدات الشركات من قبيل Canon Inc وBaidu Inc.
أبرز العناوين
- من المرجّح أن يتراجع الجنيه الاسترليني إذ تلقي بيانات الناتج المحلي الإجمالي البريطاني بثقلها على رهانات رفع معدّلات الفائدة
- شهد الدولار الأميركي عمليات بيع، وفشل خطاب كلّ من الرئيس أوباما ورئيس مجلس النواب بوهنر في ترسيخ الثقة
- هوى الدولار النيوزيلندي إثر بيانات الميزان التجاري ومن ثمّ اختبر ارتدادًا على الفور بالتزامن مع شهية المخاطر
رزح الدولار الأميركي تحت وطأة ضغوطات بيع واسعة النطاق بعد أن فشلت الخطابات التي أدلاها كلّ من الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس مجلس النواب جون بوهنر في توفير ما هو أبعد من التصريحات المعهودة المتعلّقة بمأزق رفع السقف القانوني للديون الأميركية قبيل حلول موعد استحقاق الموجبات في الثاني من أغسطس، وإدراج تدابير لتخفيض العجز ترمي الى تهدئة وكالات التصنيف العالمية التي وضعت أوسع اقتصاد في العالم تحت قائمة المراجعة مع تخفيض محتمل في تصنيفه. هذا وقد خسر الأخضر ما يناهز 0.5% مقابل نظرائه الرئيسيين.
بدأ الدولار النيوزيلندي الدورة على انخفاض- على خلفية أرقام الميزان التجاري المخيّبة للآمال- إلاّ أنّه ما لبث أن اختبر انتعاشًا، إذ عزّز التسارع الصعودي للبورصات الآسيوية العملة المرتبطة تجاراتها بالإتّجاه. لقد تقلّص الفائض التجاري وصولاً الى 230 مليون دولار نيوزيلندي في يونيو- وهو الأدنى في أربعة أشهر- إثر تباطؤ نمو الصادرات. أمّا المبيعات الخارجية فقد اكتسبت 4.7% فقط مقارنة بالعام المنصرم، وهي أدنى قراءة لها منذ يناير. بالإضافة الى ذلك، تقدّم مؤشر الأسهم الإقليمي MSCI لبلدان آسيا والباسيفي بنسبة 1.1%، إذ أنّه اختار التركيز على نتائج عائدات الشركات من قبيل Canon Inc وBaidu Inc.
DailyFX
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق